التربية الإعلامية/ الرقمية
تُشَكِّلُ الوسائط الرقمية التنشئة الاجتماعية للطفل إلى حدٍّ كبيرٍ.
نظرًا لأننا كوننا روضةَ أطفالٍ ندعم تنمية الأطفال في بيئاتهم المعيشية، فإنَّ هذا يعني بالنسبة لنا باعتبارنا معلماتٍ أنْ نفهمَ بشكلٍ متزايدٍ “التعليم الرقمي”؛ باعتباره مهمتنا، إذ ينبغي أنْ يتوازى التعليم الرقمي جنبًا إلى جنب مع تعليم اللغة، من وجهة نظرنا، هذا يعني أنَّ التعليم الرقمي مدمجٌ في الحياة اليومية.
يتعلم أطفالنا، بتوجيه من المعلمات، طرح الأسئلة النقديّة للمحتوى؛ ومِنْ ثَمَّ فهمه بوصفه فرصًا لغوية.
الاستخدام الإبداعي للوسائط والعروض؛ هو:عنصرٌ مهمٌ آخر للمقاصد الخاصة، على سبيل المثال: عند تعلم الأغاني والرقصات. نحن دائما نقرر ما هو تمثيلي النهج أو رقمي.
من المهم أيضًا أنْ ندرك أنَّ الوسائط الرقمية ليست بديلًا عن العلاقات أو التجارب الاجتماعية في العالم الملموس.