اللغة هي مفتاح العالم.
اللغة هي مفتاح العالم
(وليام فون همبولت)
التركيز على ثنائية اللغة العربية -الألمانية
التركيز على ثنائية اللغة العربية -الألمانية
يتمتع أطفالنا بفرصة تعلم اللغة الألمانية كونها لغةً أجنبيةً بطريقةٍ مرحةٍ/ عبر اللعب الملائم للأطفال. نظرًا لأن غالبية أطفالنا اللواتي يلتحقن بالمراحل الأولى من التعليم (رياض الأطفال) لديهن خبرة قليلة أو معدومة في اللغة الألمانية، فإن تركيزنا كوننا مدرسةً ألمانيةً بالخارج ينصب بالطبع على اكتساب اللغة الألمانية المستهدفة.
ينصب التركيز في رياض الأطفال على التعود على اللغة الألمانية وخلق فرصٍ لغويةٍ؛ إذ هناك فرصٌ متاحةٌ تستهدف دعم اللغة في جميع مجالات التعليم،وتعمل اللغة الألمانية المستهدفة مثل الخيط الأحمر في الحياة اليومية للفتيات في رياض الأطفال. نحن نولي أهميةً كبيرةً لأن تتحدث جميع الموظفات اللغة الألمانية.
لقد دمجنا دعم اللغة في رياض الأطفال ومرحلة ما قبل المدرسة بشكلٍ مرحٍ في الحياة اليومية؛ ذلك أنَّنا نغني في الحلقة الصباحية، ونتحدث بالقوافي أو ننظر إلى الكتب المصورة ونضمِّن لغة الأطفال.
يتلقى الأطفال من خلال العمل على الفكر الموضوعية المعقدة المستمدة من البيئة المعيشية للأطفال، ثروةً لفظيةً (حصيلةً لغويةً) يمكنهن استخدامها في حياتهن اليومية.
علاوةً على ذلك، هناك دروس مستهدفة للغة الألمانية كونها لغةً أجنبيةً يستخدم فيها متخصصٌ تربويٌّ ألعابًا مرحة تعزيزًا للغة الألمانية المستهدفة؛ و تعميقًا لها.
كي يكتسبَ الأطفالُ لغةً أجنبيةً بنجاحٍ، ينبغي أنْ يتمكنَّ مِن التعامل مع لغتهن الأولى.. العربية، التي يتلقين دروسها المستهدفة في مجموعاتٍ فرعيةٍ.